قصص تقشر لها الابدان

لاحول ولاقوة الابالله قصص تجحظ لها العينين ويتفطر منها الفؤاد من الجسد
اسكتوا ذلك ال*
جنازة لشاب وسيم جدا مات بالسكته القلبيه00
ينزل شقيقه القبر يضعه في لحده ودموعه تنحدر على خديه كم هي صعبه
تلك اللحظه ويكشف عن وجهه اخيه فتجف دموعه وتتملكه الرهبه ماذا ارى
مستحيل ان يكون هذا اخي دفنه ويقف لتلقي التعازي ولكنه لم يكن حاضر القلب والفكر يسرع
النساء كلهن يبكين شبابه الاواحده انها زوجته يرن جرس الهاتف وثم تطلب
التحدث مع اخ زوجها
الاخ :عظم الله اجرك
الزوج: ببرود اجرنا واجرك
الاخ:بعد ان لاحظ هذا البرود) هناك امر قريب حدث في المقبره واريد تفسيرا له منك
الزوجه :ماذا حصل اخبرني
الاخ: عندما كشفت عن وجه اخي وجدته يشبه وجه0000 وصمت
الزوجه : باستعجال وجهه ماذااخبرني
الاخ:كان وجهه اخي يشبه وجهه ال*** هل لديك تفسير
الزوجه: اخوك لم يصلي يوما لله ركعه ولم يتقبل مني النصح بل كان يضربني
ان نصحته والاهم من ذلك انه كلما سمع الاذان ضرخ وقال مستهزئا اسكتوا ذلك ال***
______________________________ _____
اقول له كش كش
_____________________________
تروي هذه القصه سيده فاضله وداعيه تقول :
ذهبت للمستوصف وبعد ان اخذت رقم الدخول وجلست انتظر دوري دخلت
شابه جميله ولكنها متبرجه وملابسها غير محتشمه اخذت رقمها وجلست0000
شيْ بداخلي يدعوني لتقديم لها نصيحه وبعد تردد توكلت على الله وجلست
بجانبها وسلمت عليها واخذت اعاتبها بلطف وابين لها ماوقعت به من مخالفات
لااوامر الله فما كان منها الا ان نهرتني بشده لتدخلي فيما لايعنيك فهي حره
كما تقوك فيما تعمل وترتدي كما تقول
عدت الى مكاني ولكن ذلك الهاتف بداخلي عاد هو ايضأ لم احدثها عن الموت
هادم الذات توجهت اليها مبتسمه وطلبت منها ان تجيبني على سؤال واحد
فقط فقالت بتأفف اتفضلي000 قلت لها لو جاء ملك الموت الان ماذا ستقولين
له ردت وليتها ماردت فقالت بسخريه اقول له كش كش نزلت اجابتها
كالصاعقه عليا ليظهر رقمي في اللوحه ودخلت على الدكتوره وخرجت بعد
اجراء اللازم لاارئ جمهرة من النساء والممرضات يرددن انا لله وانا اليه راجعون
اقتربت اكثر فماذا رايت انها تلك الفتاه وقد سقطت على الارض ميته لقد كان
يومها وماذلك الهاتف الا لااعطائها الفرصه لتنوي التوبه ولكنها لم تستفيد من
هذه الفرصه واتى ملك الموت ومااستطاعت ان تقول له شيئأ000
لاحول ولاقوة الا بالله العلي الظيم
اسأل الله الهدايه للجميع

والله قصص جميله ومعبرة
تقبل مروري